رواية وبك القلب اكتفي الفصل السابع 7 بقلم وهج ابراهيم


 رواية وبك القلب اكتفي الفصل السابع 7 بقلم وهج ابراهيم


الفصل السابع.


اتعمق عمر بالبوسه اكتر وايده على خصرها يقربها ليه اكثر واكثر وايده التانيه بيحركها على جسمها بجرأه .

اما سلمى بقت بعالم تاني استسلمت للمساته حتى وهي بقمة غضبها عارف ازاي يسيطر عليا بعد عنها ايده بقت تحت هدومها بيحركها على خصرها وضغط عليها صرخت بألم ..


عمر وصدره بيطلع وبينزل :اخر مره اقول كلمه مابتتنفذش..


سلمى مش عارفه تقول ايه هي ازاي بقت كده ..وسمعت صوته : فاهمه.


هزت راسه بسرعه ووششها احمر 


حاولت تبعد ايده عنها: سسييبني ييااعمر اارجوك..






لكن التاني مش عايز يبعد عنها عاوز يكمل ولسه هيقرب انتفضوا الاتنين لما سمعو صوت عمتهم بتنده لسلمى..كأنها صحتهم من حلم جميل مش عايزين يفوقوا منه…


سلمى عدلت هدومها بسرعه..وتوتر


والتاني يراقبها برغبه اكبر..ومش عايز يسيبها ولسه هتمشي مسك ادها وشدها ليه وخطف بوسه من شفايفها 

وهمسلها : ده بس عشان متعنديش معايا تاني..


سلمى فكت ادها وجريت على عمتها..وقلبها بيضرب جامد مش مصدقه انها استسلمت ليه بالسرعه دي..


عند يحيى وشهد


يحيى بهمس : ذوبها انتي غلطتي ياشهدي ولازم تتعاقبي..


شهد ببرأئه: لكن ا.. قاطعها ببوسه عنيفه لكنه خد شفايفه بين سنانه وضغط عليه بخفه وبعد مده حرر شفايفها وهو بيبصلها برضى..

 حاولت  تبعد وهي متغاظه منه معرفتش وكمل البوسه بتاعته لكنها اتحولت لبوسه رقيقه وهاديه ودفن وشه برقبتها…


شهدد : ييحححيى اابعد اااممي وخاللتي.. 


لكنه مكمل باللي بيعمله ولسه ايده بتتحرك على جسمها زقته وجريت بسرعه ..وقفت على الباب حطت ايدها على شفايفها بغيظة :على فكره وجعتني اووووي عشان كده انت لازم تتعاقب.


رفع حاجبه بسخريه :لا والله 


شهد اه وابقى كمل الشاي.سلام..


جري وراها لكنه جريت بسرعه ..

رجع عالمطبخ وهت بيشتم فيها ..

واابتسم وهو بيفتكر طعم شفايفها ..عض شفته برغبه وهو يتوعدلها اما تبقى ببيتي  ياشهدي كل الدلع ده هيطلع عليكي استني انتي عليا بس..


وكمل الشاي وخرج..


 عند سلمى 


عمة سلمى: تعالي يابنتي جمبي على السرير..


سلمى : في ايه يا عمتو


عمة سلمى : مفيش ياعيون عمتك لكن انتي عارفه اني خلاص كبرت والعمر مفضلش فيه كتر اللي رح..


سلمى :ربنا يديكي طولت العمر..


عمة سلمى :الاعمار بيد الله يابنتي ومحدش يموت ناقص عمر لكن انا عايزه تطمن عليكي..


حست سلمى  بحاجه غريبه في كلام عمتها وقالت: منا الحمدلله بخير..


عمة سلمى : بصراحه ابن عمك عمر طلب ايدك مني وانا موافقه 


حست بقلبها هيطير من الفرحه..ومش مصدقه الكلام اللي بتسمعه


كملت عمتها كلامها وانتي عارفه عمر من ساعت ماابوه سافر واتجوز ببلاد براا انا اللي ربيته على يدي..






وانتي يانني عيني لما امك وابوكي ربنا افتكرهم فضلتي بحضني وانتوا اغلا اتنين على قلبي واللي اطلعت بيكم من الدنيا..

 وده يوم المنى اللي تتجمعو وتبقوا لبعض قلتي ايه..


بصت على الارض بكسوف..


عمة سلمى : اعتبر دي موافقه..


دخل عمر : طبعا موافقه مش بيقولوا السكوت علامة الرضا بكرى من النجمه المؤذون هيكون عندنا جهزي نفسك..تصبحوا على خير اروح انام انا بقى ..


 عند يحيى 


على السطح


يحيى  :مش هتبطلي العاده دي..


شهد: عادت ايه..


يحيى :تقعدي عالسطح لوحدك.كده.


شهد ؛ انا بارتاح لما بشوف القمر والنجوم.والسما


يحيى قعد جمبها وشدهاا من كتافها لليه طب بالذمه في قمر بيبص لقمر…


نزلت وشها بكسوف..


يحيى خليني اشوف هي لسه وارمه..


شهد بتوتر هي ايه..


يحيى بغمزه: شفايفك ياروحي..


شهد بتحذير : ابعد عني يايحيى عشان خاطري واالله مش ناقصه.


يحيى بخبث :هو انا لسه عملت حاجه بس خلينا نجرب بتوجع او لا..


شهد بتذمر :يحيى لكنه شدها ليه ومسك وشها باديه وهمسله عيون يحيى ..و


عند سلمى


 بعد ماخلصت كلام مع عمتها دخلت اوضتها عشان تنام..


واتصدمت بعمر جوى..


سلمى :انت بتعمل ايه بواضتي ..


عمر بغمزه  مش هنكلم اللي كنا بنعمله


يتبع…..


            الفصل الثامن من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×